أحاديث ضعيفة وموضوعة في الصلاة الأحاديث التي أشار إلى وضعها أو ضعفها الشيخ مشهور حسن آل سلمان في كتابه القول المبين في أخطاء المصلين :
1ـ ((أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ربما نزع قلنسوته ، فجعلها سترة بين يديه)) .
2ـ ((أن السجود على طين قبر الحسين ينوّر الأرضين)) .
3 ـ ((أن السجود على طين قبر الحسين يخرق الحجب السبعة)) .
4 ـ ((يقبل الله صلاة مَنْ يسجد عليها ما لم يقبله من غيرها)) .
5 ـ حديث اتّخاذ الخطّ سترة .
6 ـ ((من رفع يديه في الصّلاة فلا صلاة له)) .
7 ـ ((أرأيتم رفعكم أيديكم في الصّلاة هكذا ، والله إنها البدعة ، وما زاد رسول الله صلى الله عليه وسلم على هذا شيئاً قط )) .
8 ـ ((إنّ من السنّة في الصَّلاة : وضع الأكف تحت السرّة )) .
9 ـ ((لو خشع قلب هذا ، لخشعت جوارحه )) .
10 ـ ((ما زال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقنت في الصّبح حتى فارق الدنيا ))
11 ـ ((ما بال أقوام يصلّون معنا ، لا يحسنون الطّهور ؟ ! فإنما يلبس علينا القرآن أولئك)).
12 ـ ((لا تسيدوني في الصّلاة)) .
13 ـ ((أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يشير بأصبعه إذا دعا ولا يحركها)) .
14 ـ ((رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو قاعد في الصّلاة .... رافعاً إصبعه السّبابة ، وقد حناها شيئاً ، وهو يدعو)) .
15ـ تحريك أصبع السبابة بين السجدتين .
16 ـ ((من قال حين يسمع المؤذّن ، يقول : أشهد أن محمداً رسول الله : مرحباً بحبيبي وقرّة عيني محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم ، ثم يقبل إبهاميه ، و يجعلهما على عينيه ، لم يرمد أبداً)) .
17 ـ زيادة ((والدرجة الرفيعة )) أو ((إنك لا تخلف الميعاد)) عند انتهاء الأذان .
وهذه الزيادات لم تثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قلت : وكذا ما يزاد بعد قوله صلى الله عليه وسلم : ((اللهم أنت السلام ، ومنك السلام)) من نحو : ((وإليك يرجع السلام ، فحيِّنا ربَّنا بالسّلام ، وأدْخِلنا دار السلام)) فلا أصل له ، بل هو مخْتلَقُ بعضِ القُصّاص ، قاله القاري في ((المصنوع)) رقم (472) نقلاً عن الشيخ محمد الجَزَري في ((شرح المصابيح)) .
18 ـ ((اللهم هذا إقبال ليلك ، وإدبار نهارك ، ...)) .
19 ـ القول عند سماع ((الصلاة خير من النوم)) في أذان الفجر
(صدقت وبررت))
20 ـ ((الكلام المباح في المسجد ، يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب)) .
21 ـ ((من أذّن فهو يقيم)) .
22 ـ القول : ((أقامها الله وأدامها)) عند قول مقيم الصّلاة ((قد قامت الصلاة)) .
23 ـ ((إن الله لا ينظر إلى الصّف الأعوج)) .
24 ـ ((مَنْ عمّر مياسر الصّفوف فله أجران)) .
25 ـ ((صلّيتُ خلّف النبي صلى الله عليه وسلم فلم يتم التكبير)) .
26 ـ القول عند سماع ((أليس الله بأحكم الحاكمين)) عند قراءة الإمام : ((بلى وأناعلى ذلك من الشاهدين )) .
27 ـ تنحنح النبي صلى الله عليه وسلم لعلي ، ليعلمه أنه في صلاة .
28 ـ ((صلاة في المسجد الحرام مائة ألف صلاة ، وصلاة في مسجدي ألف صلاة وفي بيت المقدس خمسمائة صلاة)) .
تقدمت الإشارة إلى ضعف الشطر الأخير من الحديث ، وأن الصحيح : أن الصلاة في بيت المقدس تعدل خمسين ومئتي صلاة ،
29 ـ ((إذا رأيتم الرجل يعتاد المساجد ، فاشهدوا له بالإيمان)) .
30 ـ الدّعاء عند دخول المسجد : ((اللهم اغفر لي ذنبي)) .
31 ـ ((جنّبوا مساجدكم صبيانكم)) .
32 ـ قصة ثعلبة بن حاطب ، وتركه صلاة الجماعة ، بسبب انشغاله بغنمه .
تقدمت الإشارة إلى وضع هذه القصة ، ومخالفتها لمبدء إسلامي عظيم
33 ـ ((صافحوا بعد الفجر ، يكتب الله لكم بها عشر)) .
34 ـ ((صافحوا بعد العصر ، تؤجروا بالرّحمة والغفران)) .
35 ـ ((كان يصلّي قبل الجمعة ركعتين في أهله)) .
36 ـ ((إذا صعد الخطيب المنبر ، فلا صلاة ولا كلام)) .
37 ـ السجود عند قراءة السجدة فجر الجمعة .
38 ـ دعاء الإمام بعد صعوده المنبر .
39 ـ ((الجمعة لمن سبق)) .
40 ـ ((أخروهن من حيث أخّرهن الله)) يعني النّساء .
41 ـ ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يجعل الرّجال قدّام الغلمان ، والغلمان خلفهم ، والنّساء خلف الغلمان)) .
42 ـ ((كان صلى الله عليه وسلم يقرأ في العشاء الآخرة ليلة الجمعة : ((الجمعة)) و((المنافقون)) .
43 ـ ((من أحيى ليلة الفطر والأضحى لم يمت قلبُه ، يوم تموت القلوب)) .
44 ـ ((أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكثر التّكبير بين أضعاف الخطبة ، ويكثر التّكبير في خطبتي العيدين)) .
45 ـ ((أن النبي صلى الله عليه وسلم جمع في المطر ، وليس بين حجرته والمسجد شيء)) .
46 ـ ((مَنْ لم تَنْهَهُ صلاتُه عن الفحشاء والمنكر ، فلا صلاة له)) .
47 ـ ((من لم تنهه صلاتُه عن الفحشاء والمنكر لم يزدد من الله إلا بُعداً)) .
48 ـ ((لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد)) .
49 ـ ((من تهاون بالصّلاة عاقبه الله تعالى بخمس عشرة عقوبة ، خمس في الدّنيا ، وثلاث عند الموت ، وثلاث في القبر ، وثلاث عند خروجه من القبر ، .... الخ)) .
50 ـ ((تحيّة البيت الطّواف)) .
51 ـ ((لا يحل لرجل يؤمن بالله واليوم الآخر ... أن يخصّ نفسه بدعوةٍ دونهم)) .
52 ـ ((صلّوا خلف كل بر وفاجر)) .
53 ـ ((الصلاة عماد الدين ، من أقامها فقد أقام الدين ، ومن هدمها فقد هدم الدين))
54 ـ عن أم سلمة قالت: ((دخل شاب فقال: يا رسول الله ! إني أضعتً صلاتي، فما حيلتي ؟!
قال : حيلتك بعد ما تُبتَ أن تصلي ليلة الجمعة ثمان ركعات ، تقرأ في كل ركعة خمسة وعشرين مرة )قل هو الله أحد ( فإذا فرغت ، فقل ألف مرة ((صلى الله على محمد)) فإن ذلـك كفارة لـك ، ولو تركت صلاة مئتي سنة ، وكتب لك بكل ركعة عبادة سنة ، ومدينة في الجنة ،وبكل آية ألف حوراء ، وتراني في المنام من ليلته)) .
55 ـ ((ليس للمرء من صلاته إلا ما عقل منها)) .
56 ـ ((إن الـرّجلين من أُمتي ليقومـان إلى الصَّلاة ، وركوعهما وسجودهما واحد ، وإنّ ما بين صلاتيهما كما بين السماء والأرض)) .
57 ـ وحكى الشيخ العلامة الزين العراقي ـ فيما نقله عنه ولده الحافظ ابن العراقي في ((طرح التثريب)) : (3/66) والقاري في ((المصنوع)) : رقم (473) ـ أنه اشتهر بين العوام أنّ مَنْ قطع صلاة الضّحى بتركها أحياناً يَعْمى ، فصار كثيرٌ منهم لا يصلونها خوفاً من ذلك . وليس لما قالوه أصل ، بل الظاهر أنه مما ألقاهُ الشيطان على ألسنتهم ليحرمهم الخيرَ الكثير .
58 ـ ((من أعان تارك الصلاة بلقمة ، فكأنما أعان على قتل الأنبياء كلهم ))