مــــنـــــــتــــــــدي الــــــــــتـــــــــقـــــــــــوي الإســــــــــــــلامــــــــــــي
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم إذا كانت هذه هي زيارتك الأولي للموقع فيشرفنا أن ندعوك للتسجيل أدناه ، وإذا كان لديك حساب من قبل فمرحبا بك تفضل بالدخول ، وإذا كنت غير مسجل لدينا وتريد التصفح فقد ، فأهلا ومرحبا بك في بيتك الثاني ،
مــــنـــــــتــــــــدي الــــــــــتـــــــــقـــــــــــوي الإســــــــــــــلامــــــــــــي
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم إذا كانت هذه هي زيارتك الأولي للموقع فيشرفنا أن ندعوك للتسجيل أدناه ، وإذا كان لديك حساب من قبل فمرحبا بك تفضل بالدخول ، وإذا كنت غير مسجل لدينا وتريد التصفح فقد ، فأهلا ومرحبا بك في بيتك الثاني ،
مــــنـــــــتــــــــدي الــــــــــتـــــــــقـــــــــــوي الإســــــــــــــلامــــــــــــي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بك ، زائرنا الكريم في ، *** مـــنــــتـــــدي الــــتــــقــــــوي الإســــــــلامي ***
 
الرئيسيةمنتدي التقوي الأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» إخلاص الصادقين وإخلاص الصديقين
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالإثنين 11 سبتمبر - 13:38 من طرف الكناريا

» المكعب للصف السادس الابتدائي المساحة الجانبية والكلية
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالأحد 12 مارس - 9:17 من طرف الكناريا

» كتاب الحب والجنس في الإسلام للشيخ فوزي محمد أبوزيد
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالإثنين 21 نوفمبر - 20:29 من طرف الكناريا

» المواصلة بين العبد والرب
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالسبت 9 يوليو - 23:57 من طرف الكناريا

» هل عُرج برسول الله صلى الله عليه وسلم إلى السماوات بالجسد أم بالروح
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالأربعاء 17 فبراير - 9:49 من طرف الكناريا

» المصحف المرتل كاملا بصوت الشيخ ماهر المعيقلي
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالأربعاء 9 ديسمبر - 2:24 من طرف ibrahim00079

» مراقبة الله على الدوام
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالثلاثاء 1 ديسمبر - 8:30 من طرف الكناريا

» العقاب بالضرب في التربية الإسلامية
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالجمعة 13 نوفمبر - 21:19 من طرف الكناريا

» هل يجوز ذكر الله مع الجنابة
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالأحد 20 سبتمبر - 5:47 من طرف الكناريا

» إستراتجية العملية الإصلاحية
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالجمعة 28 أغسطس - 18:18 من طرف الكناريا

» هل العلم الحديث هو وسيلة إصلاح الأفراد والمجتمعات
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالأحد 2 أغسطس - 19:10 من طرف الكناريا

» المهدي المنتظر يكشف سر أصحاب الكهف ومكانهم وتابوت السكينة
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالسبت 25 يوليو - 18:18 من طرف نور على نور

» ما حكم تناول المرأة لأدوية تؤخر الحيض لتصوم شهر رمضان كاملا
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالأربعاء 24 يونيو - 23:30 من طرف الكناريا

» ليلة النصف من شعبان ليلة التوبة
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالسبت 30 مايو - 6:39 من طرف الكناريا

» هل أثبت العلم الحديث صحة الإسراء والمعراج
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالإثنين 18 مايو - 11:43 من طرف الكناريا

» كم مرة أسرى برسول الله صلى الله عليه وسلم
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالأربعاء 6 مايو - 23:46 من طرف الكناريا

» القوانين العلمية الثابتة واليقينية لا تتعارض مع الآيات القرآنية
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالأربعاء 29 أبريل - 2:14 من طرف الكناريا

» الإسراء والمعراج وعلوم تطهير القلوب
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالأحد 19 أبريل - 13:38 من طرف الكناريا

» صاحب مقام النفل الأكمل
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالإثنين 23 مارس - 11:03 من طرف الكناريا

» كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشد الناس لطفا بالناس
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالأربعاء 11 مارس - 9:54 من طرف الكناريا

» العلاج النبوى لمرضى الكبد
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالجمعة 20 فبراير - 2:22 من طرف الكناريا

» هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم فى النظافة الشخصية
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالخميس 5 فبراير - 9:00 من طرف الكناريا

» كان رسول الله صلى الله عليه وسلم دائم الأحزان
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالسبت 10 يناير - 18:16 من طرف الكناريا

» ورشة إصلاح الأفراد والمجتمعات
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالأحد 4 يناير - 17:57 من طرف الكناريا

» هو فى عينى أجمل من القمر
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالسبت 27 ديسمبر - 19:46 من طرف الكناريا

» السكان الاصليين لشمال افريقيا
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالثلاثاء 23 ديسمبر - 19:48 من طرف أبوعثمان سعيد

» بشرى للباحثين فى تاريخ المغرب العربى الحديث والمعاصر
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالأربعاء 26 فبراير - 10:37 من طرف العلوي

» موقف الشيخ صادق البيضاني مما آثاره الشيخ علي الحلبي في قناة الأثر
القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالجمعة 5 أبريل - 7:52 من طرف محب للدعوة

تصويت
ما رأيكم في المنتدي بعد التجديد ..؟
جيد
القيروان عبر العصور الاسلامية... Vote_rcap3%القيروان عبر العصور الاسلامية... Vote_lcap
 3% [ 2 ]
ممتاز
القيروان عبر العصور الاسلامية... Vote_rcap9%القيروان عبر العصور الاسلامية... Vote_lcap
 9% [ 6 ]
جيد جدا
القيروان عبر العصور الاسلامية... Vote_rcap81%القيروان عبر العصور الاسلامية... Vote_lcap
 81% [ 52 ]
متوسط
القيروان عبر العصور الاسلامية... Vote_rcap6%القيروان عبر العصور الاسلامية... Vote_lcap
 6% [ 4 ]
مجموع عدد الأصوات : 64
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 40 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 40 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 521 بتاريخ الجمعة 2 أكتوبر - 8:37

 

 القيروان عبر العصور الاسلامية...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
غفرانك ربي
مشرفه عامه مميــــزه
مشرفه عامه مميــــزه
غفرانك ربي


رقــم العضــويه : 3
تاريخ التسجيـل : : 14/12/2008

المشاركات : 382
عدد النقاط :
القيروان عبر العصور الاسلامية... Left_bar_bleue50 / 10050 / 100القيروان عبر العصور الاسلامية... Right_bar_bleue

الرتبه : : مشرفه عامه مبدعه
النقاط : : 210

السٌّمعَة : 0

القيروان عبر العصور الاسلامية... Empty
مُساهمةموضوع: القيروان عبر العصور الاسلامية...   القيروان عبر العصور الاسلامية... Icon_minitimeالسبت 14 فبراير - 23:36

القيروان

مدينة تونسية تقع على بعد (156) كم من العاصمة تونس ، وعلى بعد (57) كم من مدينة سوسة، وترتفع عن سطح البحر بنحو (60) متر. والقيروان كلمة فارسية دخلت إلى العربية وتعني مكان السلاح ومحط الجيش أو استراحة القافلة وموضع اجتماع الناس في الحرب.
يعود تاريخ القيروان إلى عام 50هـ / 670 م، عندما قام بإنشائها عقبة بن نافع. وكان هدفه من هذا البناء أن يستقر بها المسلمون، إذ كان يخشى إن رجع المسلمون عن أهل إفريقية أن يعودوا إلى دينهم. وقد اختير موقعها على أساس حاجات استراتيجية واضحة. فقد ذكر عقبة بن نافع أصحابه بعد الفتوح في المغرب: "إن أهل هذه البلاد قوم لا خلاق لهم إذا عضهم السيف أسلموا، وإذا رجع المسلمون عنهم عادوا إلى عاداتهم ودينهم ولست أرى نزول المسلمين بين أظهرهم رأيا وقد رأيت أن أبني ها هنا مدينة يسكنها المسلمون فاستصوبوا رأيه". فجاءوا موضع القيروان وهي في طرف البر وهي منطقة ذات أشجار عظيمة كثيرة لا تشقها الحيات من تشابك أشجارها. وقد اختار لها موضعا بعيدا عن البصر في وسط البلاد ولئلا تمر عليها مراكب الروم فتهلكها.
وقد لعبت مدينة القيروان دورا رئيسيا في القرون الإسلامية الأولى، فكانت العاصمة السياسية للمغرب الإسلامي ومركز الثقل فيه منذ ابتداء الفتح إلى آخر دولة الأمويين بدمشق . وعندما تأسست الخلافة العباسية ببغداد رأت فيها عاصمة العباسيين خير مساند لها لما أصبح يهدد الدولة الناشئة من خطر الانقسام والتفكك. ومع ظهور عدة دول مناوئة للعاصمة العباسية في المغرب الإسلامي فقد نشأت دولة الأمويين بالأندلس، ونشأت الدولة الرستمية من الخوارج في الجزائر، ونشأت الدولة الإدريسية العلوية في المغرب الأقصى.
وكانت كل دولة من تلك الدول تحمل عداوة لبني العباس خاصة الدولة الإدريسية الشيعية التي تعتبرها بغداد أكبر خطر يهددها. لهذا كله رأى هارون الرشيد أن يتخذ سدا منيعا يحول دون تسرب الخطر الشيعي. ولم ير إلا عاصمة إفريقية قادرة على ذلك، فأعطى لإبراهيم بن الأغلب الاستقلال في النفوذ وتسلسل الإمارة في نسله.
وقامت دولة الأغالبة (184-296هـ / 800 -909م) كوحدة مستقلة ومداف عة عن الخلافة. وقد كانت دولة الأغالبة هذا الدرع المنيع أيام استقرارها، ونجحت في ضم صقلية إلى ملكها عام 264هـ / 878 م، وقام أمراؤها الأوائل بأعمال بنائية ضخمة في القيروان ذاتها ومنها توسيع الجامع في القيروان، وتوسيع الجامع في تونس، كما عمل الأغالبة على الاهتمام بالزراعة والري في المنطقة، وأقاموا الفسقية المشهورة.
وقد استغل الأمراء الأغالبة تلك المكانة واتخذوها سلاحا يهددون به عاصمة بغداد كلما هم خليفة من خلفائها بالتقليل من شأن الأمراء الأغالبة أو انتقاص سيادتهم. وهذا ما فعله زيادة الله بن الأغلب مع الخليفة المأمون العباسي. فقد أراد هذا الأخير إلحاق القيراون بولاية مصر، وطلب من زيادة الله أن يدعو لعبد الله بن طاهر بن الحسين والي المأمون على مصر فأدخل زيادة الله رسول المأمون إليه، وقال له: إن الخليفة يأمرني بالدعاء لعبد خزاعة. هذا لا يكون أبدا ثم مد يده إلى كيس بجنبه فيه ألف دينار ودفعه للرسول. وكان في الكيس دنانير مضروبة باسم الأدارسة في المغرب ؛ ففهم المأمون مقصد الأمير الأغلبي فكف عن محاولته ولم يعد إليها.
وبسبب هذه المكانة فقد عمل على التقرب منها أكبر ملك في أوروبا إذ بعث الإمبراطور شارلمان بسفرائه إلى إبراهيم بن الأغلب فقابلهم في دار الإمارة بالعباسية في أبهة عجيبة بالرغم من الصلات الودية التي كانت بين هذا الإمبراطور والخليفة العباسي هارون الرشيد.
وفي عهد ولاية إبراهيم بن أحمد بن محمد بن الأغلب (261 - 289هـ / 875 -902م) بدأت الفتن تدب بين أمراء الأغالبة. وكان إبراهيم بن أحمد سفاحا لم تسلم منه عامة الناس ولا أقرب الناس إليه وكان غدره بسبعمائة من أهل بلزمة سنة 280هـ / 894 م سببا من أسباب سقوط دولة بني الأغلب. وفي نفس السنة شقت عصا الطاعة في وجه هذا الأمير مدن تونس، وباجة، وقمودة، وغيرها. وعمت الفوضى أرجاء البلاد بينما الخطر العبيدي الشيعي يزداد يوما بعد يوم. ولما أيقن إبراهيم بن أحمد بخطر بني عبيد حاول سنة 289هـ /902 م تغيير سياسته، فرفع المظالم، واستمال الفقهاء، وبذل الأموال للشعب ولكن بدون جدوى. وفي عهد حفيده زيادة الله ازداد خوف بغداد واشتد جزعها من الزحف العبيدي فبعث الخليفة العباسي المكتفي بالله يحث أهل إفريقية على نصرة زيادة الله فلم يكن لذلك صدى في النفوس وبذل زيادة الله ال أموال بلا حساب ولكن دون جدوى. فلم يمض على هذا الحادث سوى ثلاث سنوات حتى جاءت معركة الأربس الحاسمة سنة 296هـ / 909 م وفر على إثرها زيادة الله إلى المشرق ومعه وجوه رجاله وفتيانه وعبيده. وباستيلاء العبيديين على القيروان جمعوا كل المغرب تحت سيطرتهم فشجعهم ذلك على متابعة السير نحو المشرق. و‎أمكن لهم فيما بعد أن يستولوا على مصر والشام والحجاز. ولولا الظروف السياسية والوضع الداخلي للفاطميين لاستولوا على بغداد نفسها.
وعندما انتقل بنو عبيد إلى مصر ووصل المعز لدين الله الفاطمي القاهرة عام 362هـ / 973 م اهتموا بالقيروان واتخذوها مركزا لنائبهم في إفريقية، وعهدوا إليه بالسهر على حفظ وحدة المغرب والسيطرة عليه. واستخلف المعز الفاطمي بلكين بن زيري الصنهاجي على إفريقية، وكتب إلى العمال وولاة الأشغال بالسمع والطاعة له فأصبح أميرا على إفريقية والمغرب كله، وقام بلكين وخلفاؤه بقمع الثورات التي حصلت خاصة في المغرب في قبائل زنانة.
واستمر المغرب في وحدته الصنهاجية وتبعيته إلى مصر الفاطمية إلى أن انقسم البيت الصنهاجي على نفسه فاستقل حماد الصنهاجي عن القيروان متخذا من القلعة التي بناها قاعدة لإمارته. وكان هذا الانقسام السياسي خير ممهد لظهور دولة المرابطين في المغرب الأقصى. كما كان لهذا الانقسام نتائجه الأليمة فيما بعد عندما أعلن المعز ابن باديس الصنهاجي استقلاله عن الفاطميين، فبعثوا إليه بقبائل الأعراب من الهلاليين فمزق شمل الدولة، وقضى على معالم الحضارة، وخربت القيروان، ولم تعد العاصمة السياسية القوية أو مركزا تشع منه المعارف والعلوم والآداب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القيروان عبر العصور الاسلامية...
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مــــنـــــــتــــــــدي الــــــــــتـــــــــقـــــــــــوي الإســــــــــــــلامــــــــــــي :: الفئة الأولى :: منتدي التاريخ الإسلامي-
انتقل الى: