الله أكبر ظهر الحق أنهم يرده الأستلاء على الحكم والرئاسة ليقتله كل سني معارض لهم أما المؤيد السني يصبح شيعي ومن يعترض يرحل أو يقتل أو يفتن ويجذب الغير مؤيد.
ولمن ولماذا قال قاسم ولمح وقال أن المسكين الذي لم يحضر الحشد وهو الذي لا يريد التضامن واحتضان أهل السنة مع أهل الشيعة وطلب أن يأتي لو شجاع مع أننا لم نفرق بين الشيعي والسني في هذا الحشد وأن وجد في هذا الحشد فرد واحد من أهل السنة فهو أكيد من المغفلين الذين يحبه أهل الشيعة وهل كلهم يحبه أهل الشيعة لا طبعا حتى في نفس البلد نعم تجمع حاشد في شمال لبنان تأييدا لحكومة السنيورة ذات الغالبية السنية وتابعه الأخبار للمعرفة.
أخواني أن أهل الشيعة فى العراق مع الأمريكان معاً يد بيد لقتل أهل السنة والله أن أهل الشيعة علي استعداد تام أن يتحالفوا مع الأمريكان واليهود لقتل أهل السنة وما جركم لنصرهم والتضامن معهم إلا لكي يخذلوكم ويقتلوكم وما جرهم للحرب مع الأمريكان واليهود إلا لدخولنا حرب معهم ويسهل لهم قتلنا من خلف ظهورنا لأننا أعدائهم الحقيقيين، وأرى في خطاب نصر الله محاولة لجذب الرأي العام السني والعربي, محاولا إلقاء غلطة حرب يوليو على غيره فكيف تطلب قوى 14 آذار من أميركا و إسرائيل بشن حرب على لبنان والمبادرة كانت من قبل حزب الله من خلال عملية (الوعد الصادق) ولماذا حزب الله يتهم قوى 14 آذار بالخيانة وسبب الحرب حزب الله أصلا ولكن أنا لا أقول أننا لا نحارب الأمريكان واليهود لا لازم حربهم والجهاد من 50 عام فرض عين ولكن لا ينفع حرب مع الأمريكان واليهود والشيعة من خلفنا ولا حتى في صفوفنا لازم أن يكونه أمامنا ونقتلهم هم وأعدائنا معا أو نقتلهم قبل أعدائنا ولا ينفع أن نتركهم بعد أعدائنا لأنهم لأعدائنا جواسيس وعلينا غدارين ومن خلفنا مقتلين لينا وفي صفوفنا.
لو خرجوا فيكم ما زادوكم إلا خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم
وفي النهاية أسأل الله أن يهدي أهل السنة ويعرفه أن أعدائنا خمسة اليهود والنصارى وأهل الشيعة والشيطان ونفس أمره بالسوء، وأخطرهم الشيعة كل تاريخهم باطل وأحاديثهم كذب وحينما نسألهم من راوي الحديث يقوله عن أبو عبد الله علية السلام وخلاص.
قال الإمام الحسين رضي الله عنه في دعائه على شيعته: ( اللهم إن مَتَّعْتَهم إلى حين فَفَرِّقْهم فِرَقاً، واجعلهم طرائق قِدَداً، ولا تُرْضِ الوُلاةَ عنهم أبداً، فإنهم دَعَوْنا لِينصرونا، ثم عَدَوا علينا فقتلونا ) الإرشاد للمفيد ص 241.
وقد خاطبهم مرة أخرى ودعا عليهم، فكان مما قال: ( لكنكم استسرعتم (1) إلى بيعتنا كطيرة الدباء، وتهافَتُّم كتَهَافُت الفرش (2)، ثم نقضتموها، سِفَهاً (3) وبُعداً وسُحقاً لطواغيت هذه الأمة، وبقية الأحزاب، وَنَبَذةِ الكتاب، ثم أنتم هؤلاء تتخاذلون عنا، وتقتلوننا، ألا لعنة الله على الظالمين ) (4) الاحتجاج 2/24.
وهذه النصوص تبين لنا مَن هم قَتَلَةُ الحُسين الحقيقيون، إنهم شيعته أهل الكوفة، فلماذا نُحَمِّلُ أهل السنة مسؤولية مقتل الحسين رضي الله عنه ؟!
فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندعُ أبنائنا وأبنائكم ونسائنا ونسائكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ان هذا لهو القصص الحق وما من اله إلا الله وان الله لهو العزيز الحكيم فان تولوا فان الله عليم بالمفسدين.
وأعرض لكم بعض ما ذكره فى (أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم جميعاً) من بعض الروايات المستفيضة عند أهل الشيعة الزنادقة:
قالوا:
أن أبي بكر رضي الله عنه كان يعلق في عنقية صنماً وأنه ما أسلم أبداً وكان هذا الصنم تحت ملابسه وكان إذا سجد أو ركع يسجد للصنم وليس لله وظل حياته راعياً للأوثان خادماً للأصنام وأن أيمانه كأيمان اليهود والنصارى وعلله صحبت النبي صلي الله علية وسلم لأبي بكر في الهجرة فقاله أنما أصطحبه معه في الهجرة حتى لا يدل المشركين علي رسول الله هذا أبي بكر رضي الله عنه.
أما عمر بن الخطاب فهو عندهم مصاب بداء اللواط وأكفر من اليهود والنصارى وأن له باباً خاصاً في جهنم، ويوم عيدهم يحتفلون بمقتل عمر ويسبه عمر ومحمود أحمد نجاد خطب خطبة يهني فيه الشيعة بمقتل عمر وحسن نصر الله علي نفس الخط ويزعمون أن الملائكة لا تكتب ذنوب العباد ثلاثة أيام ابتهاجا بمقتل عمر ويوم مقتل عمر يرتكب أهل الشيعة المغفلين ما طاب لهم من محارم في هذا اليوم ولمدة ثلاث أيام أتكال على أنه لا يكتب ذنباً علي عبد.
أما عثمان قالوا عنه أن عثمان مقطوعاً بكفره، وأبي بكر وعمر هما الجبت والطاغوت في القران كله فلا يأتي جبت إلا أبي بكر ولا يأتي طاغوت إلا عمر، وفسره الآية التي تقول أن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربى وينهى عن الفحشاء هو(أبي بكر) والمنكر هو(عمر بن الخطاب) والبغي (عثمان)، وأيضا الآية التي تقول أن الله يأمركم أن تذبحوا بقرة هي (عائشة) ولذلك في أعيادهم يأته بنعجة ويكتبه عليها عائشة ثم ينتفون صوفها وهي حية وما ذنب هذه النعجة تعذب وقد قال رسول الله: إن الله عز وجل محسن فأحسنوا فإذا قتل أحدكم فليحسن مقتوله وإذا ذبح فليحد شفرته وليرح ذبيحته.
وأنا لا أتكلم بدون علم ولا أنقل كلام من عامة الناس ولو أنقل كلام من عامة الناس يبقي الناس علي علم فلا داعي لهذا المقال لإيقاظ المغفلين بل أنا مطلع علي كتبهم وتاريخهم وهناك كتاب أريد منكم أن تقرئه أسمه بذل المجهود في مشابهة الرافضة لليهود.
والله أعلم
الرجاء من جميع المسئولين عن المنتدى عدم حذف الموضوع للأهمية للعلم والفائدة لأهل السنة ومعرفة العدو الأول.
والله من وراء القصد
أبو الوليد الشيشاني خليفة القائد أبو الوليد الغامدي رحمه الله